حركة 20 فبراير تنادي بالتغيير منذ انطلاقتها و جميع الحركات الشبابية بالوطن العربي تنادي
بالتغببر الجذري و قد بدات كلها بالمطالب الاجتماعية وانتهت بالمطالب السياسية و مازالت كلها مصرة على التغيير الحقيقي سواء في مصر و اليمن و تونس تصر على تحقيق اهدافها فبي التغيير الحقيقي لمفهوم السلطة اما ما يتغني به اسامة الخلفي فهو حر و يعبر عن رايه الشخصي فمنذ فترة طويلة وهو يحاول اصطناع الزعامة دون جدوى فالحركة بالفعل مستقلة افقيا و عموديا فهو ليس ناطقا باسم الحركة و انما يمكن اعتباره فردا من مجموع شباب الحركة و له الحق كباقي ايها الناس للتعبير عن وجهة نظره المحترمة و التي لا تمثل و لا تلزم الحركة في شئ لا ن شباب 20 فبراير يتجاوز عددهم الالاف نسمة وهم منظمين في مجالس عمومية هي التي تقرر و ليس لها قيادة قارة حتي لايتم احتوائها أو تدجينها من طرف المتربصين وو المتملقين وكذا محاولات اجهزة البوليس اختراقها الى جانب المجلس الوطني الداعم و المتكون من الحركات الداعمة لها و عموم الشعب الذي بنخرط في المسيرات الاسبوعبة فالحركة تسير بثبات و اسرار رغم المناوشات والبلطجية التيتحاول اعاقت مسيرة التغيير السلمية و كل المناورات و الدسائس التي تحك ضدها خدمة لاعداء الحركة سواء كان ذلك عن قصد ام عكسه. ما يمكن قوله و انا واثق منه و الايام القادمة ستثبته بجدارة ان حركة 20 فبراير رقم صعب لا يمكن تجاوزه و العبرة قائمة و ثابتة الى حدود الان و المستقبل حافل بالمفجاءات رغم تكالب الانتهازيين و الوصوليين و من يدور في فلكهم..الشعب و حده هو البطل
المجد و الخلود لشهداء الحركة و شهداء الشعب المغربي
عاشت 20 فبراير حركة شعبية مناضلة ديمقراطية