الثورة في الطريق للمغرب

هل ثلوح ثورة الياسمين بالبلاد الخضراء تونس و ثورة الفل باراضي الفراعنة مصر بضلالها على المملكة التي وضعت قدمها على المغرب لما يقارب 1200 سنة ام انه سراب يراهن على زواله ليشكل المغرب الاستتناء بعدما شكله لمرات عدة لباس ان ندكر ان مصر و ليبيا ,,,,, قد شهدت انقلابات اللجيوش فيما سلم منها المغرب مرتين فهل تسلم الجرة مرة اخرى هدا هو السؤال الدي شغل بال الملايين بالمملكة و خارجها وادا ما انفتحنا على التعاليق المتداولة فسنجد كتيرين ممن يؤ كدون على اسثثناء لمغرب من موجة الثورات التي تجتاح الدل العربية وتقط الانضمة نضاما تلو الاخر مرورا بتونس الى مصر الى الجزائر تم ليبيا الى اسيا بالبحرين و اليمن والاردن ....والعدد في تزايد هدا ما ضنه الكثيرون الدين اكدوا استتنائية اسسثنائية المغرب لكن كثيرا منهم عادوا في رايهم بعد 20 فبراير دلك اليوم الدي سماه الشباب يوم البداية ..........

حسب ما أتوقع أنها تلوح بالفعل و هذا ليس تمني فحسب و لكن عقلية المخزن في البلاد العربية نفسها هي التي تحكم و هي التي تفعل و هي التي تحافظ على كل شيء من اجل أخد كل شيء المقارنة تبدو لي واضحة نفس المشاكل نفس التدخل نفس العواقب و النتائج