رد على خبر نشر في الجريدة الالكترونية كود " مفاده أن "قادة من 20 فبراير وقيادي من "العدالة والتنمية" في تركيا. هل يتدخل إردوكان في المغرب؟"
ليس لنا قادة في حركة 20 فبراير و اتحدى اي كان سواء من داخل الحركة او خارجها ان يقول
العكس فلا قادة لحركة جماهيرية شعبية مثل حركة 20 فبراير فالجموعات العامة هي سيدة القرار و حدها وهي لم تكلف احد.
الجموعات العامة التي تعقدها التنسيقيات المحلية و الاقليمية و الجهوية هي التي تقرر و حدها و تنتدب اللجن الوظيفية لكل حدث حسب الشروط و الظروف و غبر ذلك هو بهتان و زور فلا قيادة وطنية ولا تنسيقية وطنية فب الظرف الراهن اما هؤلاء الاشخاص الذين وردت اسمائهم في قصاصة اخبار مجلة كود فهم يمثلون انفسهم و لاغير فخصوصا اسامة الخلفي الذي حاول مرارا و تكرارا تقمص شخصية الزعبم قد بائت بالفشل الذريع و انتهت بطرده من حركة 20 فبراير في الجمع العام الذي عقد خلال شهر رمصان المعضم عندنا اعلن ترشيحه لانتخابات البرلمانية و بذلك اصيح مواطنا حرا طليقا لاتربطه صلة بحركة 20 فبراير الا ماضيه الذي يقتات منه زد على ذلك تروم حوله عدة شبوهات لعلاقته بعدة جهات معادية لحركة 20 فبراير..
كما قلنا فحركة 20 فبراير لم يسبق لها ان ناقشت الموضوع ذات الصلة بالزيارة المروج لها من قبل جهات مجهولة بعد أن اضطدامت بجدار العراقيل الانتخابية و اذكر هنا حزب العدالة و التنمية و حركتها الفاشلة براكا و نقول للعدالة و التنمية براكا من اتمخزيين و هزان شكارة راه كلشي تفضح...
فبرايري قح